الغسل المتكرّر لليدين بمحلول مائي-كحولي أو بالماء العادي والصّابون للقضاء على الفيروس إذا كان متوضّعا على اليدين
تغطيّة الأنف والفم في حالة العُطَاس أو السُّعال بواسطة الذّراع (الكمّ) أو المنديل الورقي، ورمي المنديل في سلّة القمامة وغلقها. ثمّ غسل اليدين بمحلول مائي-كحولي أو بالماء العادي والصّابون. إنّ تغطية الفم والأنف، في حال العطاس والسّعال، يمنع انتشار الفيروس والعوامل الممرضة الأخرى
تجنّب الملامسة المباشرة، وذلك بالمحافظة على مسافة متر واحد بين الشّخص والآخر، وبالخصوص إذا كانوا مصابين بالسّعال أو العُطاس أو الحمّى لتجنّب العدوى
تجنّب ملامسة العينين والأنف والفم، لأنّ الأيدي المعرّضة للفيروس تسهّل انتقاله إلى الأنف والفم والعينين
في حالة الإصابة بالحمّى والسّعال والصّداع والاضطرابات التّنفّسية، ينبغي الذّهاب إلى الطّبيب فورا وبدون تأخير
عند الذّهاب إلى أسواق الحيوانات أو أماكن تعرض فيها موادّ غذائيّة طازجة وموادّ ذات أصل حيواني، ينبغي غسل اليدين بمحلول مائي-كحولي أو بالماء العادي والصّابون بعد لمس الحيوان أو الموادّ ذات الأصل الحيواني وتجنّب ملامسة العينين والفم والأنف
تجنّب استهلاك الموادّ الغذائيّة ذات الأصل الحيواني غير المطهوّة جيّدا أو غير المطهوّة أصلا. وينبغي التّعامل بحذر مع اللحوم والحليب والأحشاء، خشية أن تنتقل إليها العدوى من الأغذية الطّازجة الأخرى الموجّهة للأكل